يقول أرباب الأصول أن الأجر لا يترتب إلا على الكف دون اشتراط لحب الفعل
فكلما دافع الانسان شهوته زاد أجره لأن القصد من التوبة الكف عن إتيان المعصية
أما الرغبة فلا يخلو منها أحد سواء كان مرتبكا لها في السابق أو لم يتلبسبها قط
موضوع مفيد ونقل تؤجرين عليه.