اللمسہ الأولى:

الإبتسامة..





( نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي )




الإبتسامة هي المفتاح الأول لكل القلوبالمغلقة..فهي مفتاح لقلوب الأطفال ومفتاح
لقلوب الكبار ومفتاح لقلوبالشيوخ وليس من الضروري أن تكون الإبتسامة
بالفعل..فأحيانا تبتسمالحروف حينما تكتب لأنها تكون من قلوب صادقة..
وتبتسم الهدايا عندما تهدىلأنها مليئة بالحب والوفاء..فابتسم للناسيرفعوك

اللمسہ الثانية:


التسامح..




( نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي )



أحياناً نخطأ ولا نرى أننا قد أخطأنا ..وأحياناً أخرى قد نبتدي في طريقالخطأ ...
وأحيانا أخرى نشك أننا أخطأنا.. إن الإعتذار هو ثاني لمساتنا السحرية لكل القلوب
فما أجمل ذاك الذي يعتذر عن تقصيره..وذاك الذي يعتذر عن خطأه وذاك الذي
يعتذر لأنه لربما جرح قلباً ..أو أبكى عيناً .. فالإعتذار له صوره فقد يكون
برسالة أو بإعتراف تملأه الدموع أو بكلمة واحدة أنا آسف..
فأعتذر تكسب الناس.


اللمسہ الثالثة:

الحب في الله..


( نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي )







وما أجملها من لمسة..أحب الآخرين في الله.. قدم لهم .. أخدمهم ..
سارعإلى فعل الخير لهم .. أحببهم في ذات الله ستجد قلوبهم تحييك.. ترحب بك
.. وتمتد تلك الأكف لتصافح كفك وتمضي بالإخاء و المحبة ..
فهنيئاً لتلك القلوب المحبة في الله.فأحب في الله ليجعل حبّك في قلوب الناس.



اللمسہ الرابعة:


السؤال..




( نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي )






قد يستغرب البعض منكم عندما نعتبر السؤال لمسة سحرية .. نعم بل أنهأكثر من ذلك
.. فالسؤال عن الآخرين يشعرهم بأهميتهم .. بقيمتهم .. بمحبتهم .. يولد فيهم شعور رائع لا تصف هالكلمات
.. فمن منّا بصراحة من يسأل عن الآخرين إذاغابوا...أو إذا مرضوا..أو إذا
أصابتهم ضائقة معنوية أو مادية ..
وللسؤال صوره أيضاً..إمّا بزيارة أو بمكالمة هاتفية أو بإرسال رسالة
فبادر إلى تفقد أحبّاءك اليوم...ليتذكّروك غدا



اللمسہ الخامسة :


الدعـــاء..


( نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي )



أطهر لمسة وأنقاها عندما ترفع الكفوف إلى السماء وتطلب من الله عز وجل
لأخيك أو من تحبه أو من يجد ضائقة في حياته بالفرج ..
تدعو له بظهر الغيب فتثلج صدره بذاك الدعاء.. فيكون كالبلسم للجروح..






ود ـيٍ لكمٍَ " نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




بـالسع ـآإدهـ الدآئمهٍ ..