هو غيمه لا يعرف كيف ينثر المطر ويوزعه..
فحسب!! بل يتقن ذلك بلا توقف!!
حينما يدركنا الغرق نبحث عن قارب
نجاة فنجده مرة أخرى يتمدد
ويحملنا له .. نحو حرف يفيض
بالجمال يجبرك أن تقرأه من النقطة
إلى النقطة ! لا أكثر من أن يكون
الكاتب المبدع الدكتور حمود أبوطالب
قلته ذات يوم ولازلت..
تحيه أبوميعاد..