لا أقول أنتِ تلك السفينة التي تسير بي في خضمِّ

عواصف الأمواج ولا تلك المجاديف ...

أنتِ أكبر من هذا وذاك


أنتِ تلك الدعوة التي من أجلها هدأت العواصف

وتقاذفت المجاديف وسارت السفينة في أمان الله

حتى رست


فكيف أجازيكِ ياأمَّاه نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




فارس الكلمة