هي أميَّة

ولكنَّها تعتبر أكبر مدرسة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

عجباً كيف تلاقت الأضداد ....

هنيئاً لنا بها تلك الأم

فارس