أمِّي وهل إلَّاكِ يسكنُ أضلعي
ولهُ الفؤادُ وناظريَّ وما معي

أنتِ التي جادت عليَّ بعطفها
وتألمتْ كي أستريحَ بمضجعي

يانور ليلي يـا نسيم هوائهِ
إنِّي أحبُّكِ صادقاً لا أدَّعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي...... أمِّي ولن أفيك ..... نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


فارس