دائماً نسمع هذه العبارة تتكرر على ألسنة الأجداد"صامطة حرقن"
ياترى:
ماهو الداعي إلى قول هذه العبارة "صامطة حرقن"؟
ولماذا خُصت صامطة بالذكر؟
وهل هذه العبارة مازالت تُستخدم الآن بمفهوم دلالتها عند أهل زمان؟
أرجو أن تنظروا للعبارة بنظرة بريئة.