مرحبا كانا الغالية
يآه ما أغفل ذاك الضمير ... ها أنا أراه يموت ببطء لا لشيء إلا لتهاون و غفلة في حين أنه يحيا لو بالذكر عمرناه و بخشية الباري حصنّاه
لا زلنا نخدع أنفسنا حين نرضيها بما يسكتها لدقائق أو ربما ثوانٍ ... فهل تفكرنا فيما ينتظرنا غدا يوم لا ينفع خداع
كانت تلك السطور موجعة لكنها في الصميم لكل من أراد أن يتدبّر و يتذكر
بوركتِ حبيبتي لمشاركتنا إياها و نسأل الله الهداية و الصلاح و التقى
احترامي