جمعية التحفيظ
تقود على دعم المحسنين وحنكة العاملين بها وإدارة رؤوس الأموال والمنافع المقدمة من فاعلي الخير لتسيير أمور الدور .
وهذا يتطلب ثقة الناس في القائمين على هذه الجمعية وحسن تصرفهم بمعنى
أي متبرع لو شك في القائم على هذه الموارد من حيث أمانته أو سوء تدبيره لأحجم
وأن يصل الأمر هنا لرفع شكوى هذا يعني أن فقدت الثقة لاحد السببين
وأرى والله أعلم أن الأمر لايزال ظنوناً جلاؤها رد أعضاء الجمعية
وما يتضح أن مادار عليه الحديث هو الباص وشائعة المبنى
وحضور صدى الحقيقة الذي تحدث باسم أعضاء الجمعية يدلل على أنهم مستعدون للتوضيح ولو وجد خلل
سيعدل والله أعلم
ولابد أن هناك ما أعاقه عن الرد على أسئلتنا لكن أعتقد سيرد ويفسر لنا
وستصغر هذه الدائرة التي وسعها الصمت الذي أثار الظنون
ولله شهادة
كثر ماسألت عن هذه القضية حتى المستاءات من الرئيس لم أجد من تشكك في ذمته المالية
إلا اختلافات في سوء الفهم للأمور
لذلك علينا التروي
وعليهم سرعة الرد لتنتهي هذه القضية
ما نأملة
أن
*يعاد باص المكرمية
*تنفى شائعة تأجير المبنى ونبشر بموعد انتقال الدار لمبناها الجديد
*يكون من الأخوات الخبيرات مجلس أعضاء الجمعية يشارك المجلس الرجالي إدارة الجمعية
ف الدور بحاجة لمن تتلمس وقع القرارات على الدارسات لا يجب الإستبداد من طرف الرجال بالقرارات.