مشهد جديد للصباح فيه

مواطَنةٌ تباد

وأنحاب بالقسر تقضى

وأميمة تتلاشى

وأمم تشاهد وأخرى تتابع

إلى الخلف أيدينا ، فلا نعمل بالأيدي .

نالنا العجز ولكِ الله .


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي(ميدوزة )نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي