مرحبا


سوء الظنّ ثماره فاسدة


صاحبه في توتّر دائم ... لا ينال من الأيّام غير الشقاء


و من أحسن الظنّ بربه و غيره نآل من الرضى و السرور ما لا يمكن توقّعه


دمت في هنآء أخي يحيي و شكرا لهذا المقال الرائع من نسج حروفك


كل سنة و انت سالم يا رب