زعموا أنه لن يعود ،
ها هو عاد ،
بعد أن ملك أرخبيل ورأس وخليج .
أنكره المارة ,
وأجاد صنع الصخب بين ممرات القلب والعقل ..


سأروي القصة حين تهدأ الريح
و هاهو مسافر أعيته الأسفار .




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي(ميدوزة)نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي