لاإله إلَّا الله

قصيدةٌ يتفتَّتُ في معانيها الصخر والحجر

أيُّ بلاغةٍ هذي ياقاسمي ...

عباءة هذه المرثية نسجت من كسف الليل الحالك

لك الله من شاعرٍ أوجعنا حين رثى بحروفٍ كالجمر

هنيئاً لنا بأمثالك بيننا ...... نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي