قال : قولي بربك
أي سرَّفي فؤادك .. تكتمين ؟

قلت :
مهلاً ... سأبوح
ولكن لن يكون اليوم ولن يكون الغد

ربما قد يكون الأمس ...
وقد يكون ربما مع خروج النفس .. !!