مرحبا شذى


ع السلآمة و ما أحلاها طلتك بعد غياب


لخّصتِ العفوية كطبيعة في المرء لا تكلّفا و لا اكتسابا


هي الطيبة المجبول عليها كرام الطبع لا نجدها إلا في قلوب محلٌّقة في نقائها



بورك القلم و النبض غاليتي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي