الواجب أن لايتعدى هذا الإحساس -أن كان لازما- ثورة العواطف والمشاعر ...
والمعين في ذلك بعد الله هو التدين والخوف من الله والرضا بحكمه
وأخشى على من تتعدى تلك الحدود أن تدخل في قوله سبحانه((ومن الناس من يعبد الله على حرف فإن أصابه خير اطمأن به وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين ( 11 )