اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الكلمة مشاهدة المشاركة
أحبكِ يا أغاريدَ الوفاءِ

ويا قمراً تكاملَ في السماءِ


ويا أملاً لهُ الدنيا تُغني

وترقصُ في الصباح وفي المساءِ


وهبتُكِ من حنايا الروحِ حبي

وأوردتي فَسِيلي في دمائي


وطيري كالفراشةِ مِلْئَ روحي

وكالأَملِ الجميلِ بلا انتهاءِ


أُحبكِ انها أقدارُ ربي

فهل أقوى على رد القضاءِ





مُشكلتنا هي الكسلُ لدرجة (النذالة) نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

فواحدُنا يأتي إلى مثل هذا البستان

فيقطف ما شاء منه, ويذهب دون أن يترك حتى "شُكراً"



أجزمُ يا فارسنا أن هناك الكثير والكثير ممن يترددون على غديرك عطاشى مدمنينَ,

فيرتوون ويُشبعون الوطرَ.. ويُمسكهم الكسلُ أو الإعياءُ والعجزُ عن تركِ شيءٍ لك



كم أنا أحبُّ شعرك, وكم كم كم أنا أحبُّك !


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي