اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو همام اللغبي مشاهدة المشاركة
مُشكلتنا هي الكسلُ لدرجة (النذالة) نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

فواحدُنا يأتي إلى مثل هذا البستان

فيقطف ما شاء منه, ويذهب دون أن يترك حتى "شُكراً"



أجزمُ يا فارسنا أن هناك الكثير والكثير ممن يترددون على غديرك عطاشى مدمنينَ,

فيرتوون ويُشبعون الوطرَ.. ويُمسكهم الكسلُ أو الإعياءُ والعجزُ عن تركِ شيءٍ لك



كم أنا أحبُّ شعرك, وكم كم كم أنا أحبُّك !


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



























أبو همام

ثق أنك في القلب نبضاً
وفي الوريد دماً
حضورٌ أسعدني
وثناءٌ أطربني
وجميلٌ سيبقى في عنقي
لاأستطيع رده

كم أنا أحبك وأحب شعرك

فارس