كعادتها ريا بنجر فنانة تحضر التألق في كل مكان تحضر أليه

أحضرها لكم من أصدقاااااء الضؤ


وتحضر روعتها في كل شيء

في ضؤها وفي ظلها













( م و ت ) آخر ، وفواصل باقية : في الذكرة - كما أنت -
نعشٌ لك ؛ من أوردتي صنعت لأجلك كفنًا
قلبي دفنته فيكَ كي لاتعود إلى جثة سميناها " حُبنا " !
إليكّ موتي في لحظة الصحو :
.. وفي لحظتك



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي









فاتحة ..

كَمَنْ فُرِضَ عَلَيْهِ مُمَارَسةِ التَّعْذَيب :
( مَوْتٌ افْتِرَاضِي )
أَنْ يُعَلَّقَ مِنْ مِعْصَمَيْهِ ،
ذِكْرَيَاتِهِ ، وقَلْبَهِ ..

وَ.. مَوْتٌ آخَر : أَنْ أَتَعَلَّقَ بِك .



يقين ..

ــــا ؛ حُبُّكَ ( أَنْت )
مَا كَان تَيه ..
ما كَانَ اِنْحِنَاءَة
سِوى فَاتِحَة لَمْ تُقْرَأ .


مِنْ ضَوءٍ -
كُنْت تَسْتَدْعِي ( العُتْمَة )
لإفْرَاغِ حَوَاسِك ،

وما كُنْت تَنْفُذُ إِلَيَّ بِصَلاة
أَوْ بَعْضُ حُريَّة ..



مُتَأَلِمَة :

صَلاتِي - ظَنَنْتُهَا - لَمْ تُقْبِل
مُتَّ سَرِيعًا
كَمَنْ تُطَارِدهُ لَعْنَةُ ( م و ت ) .
وَقفْتَ بِصَمْت ؛
تُتَمْتِمُ الشَّهادة ..

تَخَيلتُكَ حَيًّا تُرْزَق ..



عزَاء ..

كَمَنْ يَقِف بِجَانِبهِ
ليَحْمِلَ - بَيْنَ حَوَاسِه المُفْرَغَة -
(غَصَّة وداع ) :

حَمَلْتُكَ بي ؛
لأَقِف بِقُرْبي ؛ أواسيني
بَيْنَ شَّهقَةِ وأُخْرَى .


عَذَابٌ ثَانٍ :

أَنْ أَتَأَمَلَ قَلْبِي
مُعَلَّقٌ مِنْ مِعْصَمَيْه ؛
يُتَمْتِمُ بِك ..


ريا بنجر



ولكم تحياتي

أبو تركي