عتاب ،،!
أنثى الغياب ،، أيا طيف السراب ،، هل لي لجهة كنتِ بها عودة و قرار ،،!
أم ستمضين كما الدنيا فِرار و أنتي بالجوار ،،!

..

افقت وانت تهذي بها فكان العتاب لطيفا رغم قسوة الجفاء ..

رائع ما نثرته لنا استاذ ماجد

دمت بخير

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي