مرة وانا ميجي من صامطة واشا امشرق على طريق الركوبة امبره اتمشى
اذكر كان فيه منعطف قدامه عمود كهربا اختل التوازن مع اللفة وربي اريت الموت
وانا موشع قدا امعمود لكن الحمد لله ان ربي سلم وجيت جنبها وضربت في زبير وقمت
تنفضت ولكنه حصل شي.
هذا الموقف كل ما تذكرته اتذكر الموت على صغر سني كنت وقتها في اول متوسط
اسمع واحد يقللي داشر شنتجارب انا وياه
:
أسمح لي أقولك خشيم
ياأخي كيف ماتشوف أملفه
العيد باب سعادة أكبر من نافذة الحزن التي بجانبه .."
فيه تكبيرٌ وحمد .."
وشكرٌ وود .."
تغيب فيه كل الخلافات .."
وتتجدد فيه كل العلاقات .."