تحية تقدير لأناقة ما شاركتنا به ريحآنة الغالية


تلك فلسفة لتنمية روح المحبّة في كلّ ذات بشرية و فلسفة حيآة في التعامل


و لعلّ الأهم هنا هو تلك الكلمة التي قد تكون حافزا بقدر ما تكون مثبّطا و هدما للذات


و الكلمة الطيّبة صدقة فيا ليتنا ندرك هذا المعنى المقتضب الكبير



بوركت يمناكِ عزيزتي ... راقني الموضوع جدا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي