نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
فضاء ... يحيلني سرابا لا اسم له
تشكلني أيادي البعاد
كغروب يخنقه الليل كي يختفي
يهديني هدية للريح اللعوب
وتحملني مع إغماة السفر
كي تنحتني على قبر الوداع " ذكرى "
كأني ما مررتُ في دروبه ولم ينعشه صوتي
فضاء ... قرأ على روحي فاتحة الكتاب
وأسلمني لقدري
حيث ثرثرة الضياع
وبعثرة المكان
رائعة يا دلال
اختيار راق لنا كذلك
الله يعطيك العافية