ألف ألف ألف مليون مبروك هذا الإنتصار المهم والثمين جداً
حقيقة في ظل هذه الظروف , كان سقف طموحاتي الليلة التعادل ,
لكن يظلّ الليث ليث في كلّ أرض وتحت كلّ سماء ,
وأثبت أبطالنا علو كعبهم , وخبرتهم في الميادين الأسيويّة ,
انتصار للتاريخ , بالذات حينما يكون على استقلال طهران , وفي ملعب أزادي الشهير .

أبارك كذلك لشقيقنا الفتح على تعادله , رغم أنه كان أقرب للفوز , ونتمنى له التوفيق في المقبل من مبارياته ,
كلّ الأمنيات والدعوات بالتوفيق للزعيم والعميد , حينما يبدآن غداً المشوار الأسيوي ,

اللهم لك الحمد أولاً وآخراً .