ها أنتَ تَقْتَـــــــــــــــــــــــــلِعُ الفؤادْ
وتُحــــــــــــــرمُ الجفنَ السُهادْ

وتبدلُ الأزهـــــــــــــــــــــارَ شوكاً
لله من سُــــــــــــــــــوء المعادْ

هانَتْ عليـــــــــــــــــــكَ محبتي
وأنا هَدَيْتُـــــــــــــــــكُ فرحتي

ســــــــــــــــــيرتُ نفسيَ للعنا
والحُزْنُ قد كان الحصادْ
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي