ألى كل من يقرأني
أرجو أن تقدروا موقفي وتعيشوه في نفس الوقت
تواجهنا أنا وأبي عند باب المنزل وقال لي قدامي على المجلس أبغاك في موضوع
جلسنا في المجلس
قال : أش رايك أنا ابغى أتزوج على أمك ورأيك يهمني؟
طبعاً لخمني في الموضوع وفاجأني بقوة وبيني وبينكم عارف أن رأيي لا يقدم ولا يأخر
بس يسمع بالحوار الوطني قال خليني أسوي نفسي أبو غير
المهم
الوالدة والله ما تستاهل وما هي مقصرة وخلا ل مناقشتي معاه أكتشفت أنه ما فيه أي سبب والشغلة كلها
مزاج و (فقعة)
وأنا بين نارين
ممكن تشاركوني همي؟
ولو حصل لأحدكم كذلك ماذا سيفعل ؟
أعتبروها قضية
محبكم
أبو تركي