نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الليــــل يافارس الكلمة
فإن جمهورك في إنتظارك
فعندما يكون الجمال هو أنت فإنهم يأتون لأجله من كل حدبٍ وصوب
فأنت وجهةٌ للجمال ومنهلٌ للحرف الرفيع .

زادك الله من فضله ووفقك لما يحبه ويرضاه وحبب فيك خلقه
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي