قـيِّـد يـدايَ وزد طـعـنـاً بـخـاصـرتـي
حتى أفي الـحـبَّ فـعـلاً فوق ما أصِفُ

ماأروعَ الـحـبَّ إن أبـكى الـعـيونَ دماً
في جوفِ لـيـلٍ وكفُّ الـبِيدِ تـلـتـقـفُ

رضـيـتُ ذبحي ولكن كيف تذبحني ؟
وأنتَ فيَّ دمـي مـذ أُودِعَـت نُـطَـفُ
رائعة من روائعك يافارس
كم من الحب هنا تذوب له الأفئدة
عذابات الحب أحلى العذابات رغم مرارها
أسعدك الله ياصديقي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي