وبينما أنا أُلمْلمْ أحزاني في زحام صورتك..
قررت أن أُراوغ حبكِ الجاثم بِ أضلعي..
وبسخرية إلتفتت لِ طيش غبائي ذكرياتك
وبصوتٍ هزيل همست لِ مسامعي..ويلُك..
مُحال ومستحيل ويُحال نزّع طيف إمرأة
قد تربعت يوماً عرش هواك..
وإنني لا أُخفيك..إبتسمت حقاً...
وأحببتك أكثر من ذي قبل....,
:
:
:
هذا الصباح يبعث بِ الروح السعادة
::
::
::
بِ قلم .. إبراهيم علاالله
خطيئة جاهلية
رجُلٌ فقَد دفءُ إمرأةٍ فتجمدْ....,