وأراكَ تسبحُ في الغيابِ
وتستريحُ إذا بكتْ
عيني وأحرقها السُّهاد
هل كانَ حبُّكَ كالسَّرابِ
عليهِ أحلامي انتهت
وتناثرت مثل الرَّماد
لـكنَّها رُغـمَ الـعذابِ
إذا أتيتَ تبسَّمت
روحي وطارَ لكَ الفؤاد
فارس

وأراكَ تسبحُ في الغيابِ
وتستريحُ إذا بكتْ
عيني وأحرقها السُّهاد
هل كانَ حبُّكَ كالسَّرابِ
عليهِ أحلامي انتهت
وتناثرت مثل الرَّماد
لـكنَّها رُغـمَ الـعذابِ
إذا أتيتَ تبسَّمت
روحي وطارَ لكَ الفؤاد
فارس