نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
.
فهلِ المشاعرُ حينَ يَكسوها الترابُ
يصيرُ للأمواتِ قلبْ
واللهِ قلبي لم يزلْ بالحبِ يَنبِضُ لم يَزلْ
حتى كلامك لم يزلْ في مَسمعي
عَذبًا ورَطبْ

.