أثارني عنوان في مدونة الكاتبة الرائعة الميدوزة كتب عليه
( زهرة الطاووس )
فكانت لي هذه المحاولة في مجاراته شعرا :


أنا لا أفكر بالرحيل وإنما متسائلا كيف البقاءْ؟
كيف السبيل إلى الحياة وقد أحاط بها الشقاءْ

وتخالطت فيها دموعي البائسات مع الدمــــاء
لم تستجب يوما ولو زَيفاً لأمنية الرجــــــــــــاء

أو تلتفت عَطفاً لتسأل ما أريد؟؟ وما أشــاء؟؟
قد كنتُ لو سألت : أجبت بلا تردد أو خِشـــــاء:

إني أريد لقاءه أيريد مثلي صــادقا هذا اللقاءْ ؟