هُناك حنين يطرق باب ذاكرتي..
وأشياء تُحاول تمزيق فؤادي...
وأنت لاتُحبني كما كُنت تفعل....
بربك ألا تشعر أنك تأخرت جداً....,
::
::
::
بِ قلم .. إبراهيم علاالله