من إستودعناهم تحت التراب بين يدي الباري لن يصلهم الحديث إنما الحديث معهم
يزيد قلوبنا حرقه
إنما الدعاءوالصدقه يطمئنان قلوبنا ويفرح بها غوالينا تحت الثرى
رحم الله غاليك يا أبونوف