في حقيقة الأمر هذا سؤال وجيه جداً
ويعني لي الشيء الكثير....
:
:
في سن السادسة عشرة تقريباً إن لم تخونني الذاكرة
وفي عِزّ المُراهقة التي مررت بها بهدوء دونما مزاجية وماشابه
وهذا الفضل يعود لله ثم أبي الذي لطالما حرص عليّ كُل الحرص
لدرجة أنني حُرمتْ أشياء لم أُُمارسها بطفولتي وذلك لشدة خوفه
عليّ من التيه والشرود وإتباع طريق الخطر
ولكنني ماندمت ماندمت
فَ قبل أن يرحل علمني الأدب...
عُذراً على الأستطراد آل الوطن
المُهم بدايتي بِ مُمارسة الكتابة كانت " إمرأة "
وسحقاً للشعر إن لم يكُن من بعض أُنثى...
حينها لم أتجاوز من العمر سوى "16" ربيعاً..
وللساعة لازلت أهُذي لِ أشياء تائهة بدمي....
وهذا كُل مافي الأمر