عثمان عقيلي
أسعدني مروركـ وكنتُ أطمعُ فيه
هل تعلم لماذا ؟
لأنَّكـ الشاعرُ الإنسان وتلكـ من نعم الله عليكـ
شأعرٌ أنت بما تعنيه الكلمة
ومتواضعٌ حدَّ الدهشة وحرفكـ كالشمس
شهادتُكــ هنا سأعزفها لحناً لمن يعبرُ من هنا
ولي الفخرُ أنَّ شاعراً في مقامكـ كان هنا
لكـ الود





رد مع اقتباس