لمّ أبّكِي يَوماً بِسبَبكِ بلّ بَكيتُ بِسبَبّ الحُبّ حِينّ عّجِزتُ عَنّ وصّفِ مَا أحمِلهُ في قَلبيّ لك



يزدادُ عَشقيٌ لگيانگ وُيزدادطمععُي فيگك! . . رفقا بيّ ل اججليّ ! ف اانيُ وَصلتٌ حدً الأدمانَ بُعشقگك.."




‏‏​آحببتككَ لآني كنتُ آرغبُ،بِتعلم مَعنى الإكتفآء بشخص وآحد عن جميعٌ آلبشر وهآ انآ آكتفيتٌ بككِ حتى في غيآبكك،،.




الآخطآء لآ تُنقصُ الحب ،، لَكِنهآ تَبني الحَوآجز ") !



فيْ ، معجمّ الّحنينَ الغيابْ المْفاجئِ يقّتل ااكًثر منّ الوداع



لاجدوى مِن ذكرياتٍ جمِيلة لا تُعيدَ أصحَابها



كُل مَن عَليها فَانِ ، فّ عَش بِ اِحتِرَامك واِصنَع لكَ اثراً طَيباً قَبل الرَحيِل ..