ومن للمجد فخٌر سواه

قلتها أنت ياشاعرا حرفه أرواح
كالعناقيد تلتف حول كؤوس الشهادة
كلماتك تتسلق آذاننا فنطرب لها
لنردد معك

فالنصر آتٍ نرى كالصبح طلَّته
والنصر مجد وفخر المجد سلمانُ



طائر من الشرق

أنشأت سيفا على جبهة
سلم الحرف والبنان


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي