سيَّرْتَها حِمماً في الجو مبدؤها
وضاق من هولها برٌّ وشطآنُ

الله أكبر
كم هي نفيسة هذه القصيدة
كيف لا وهي لطائر من الشرق
وفي وطن غالٍ ومليك عزيز


دمت بخير