شكراً لمن قصّرت في حقّه والسؤال عنه فأوفاني عند الغياب
ذاك جميلٌ طوّق العُنْقَ سيَبقى .!
لك الله لم أجد أوفى منك وأرقى
لذلك .!
سأرحل منّي إليك وأجعل الحبَّ سفيراً للغياب
والدعا نبضٌ بقلبٍ مهتويك

لك أنتِ لا سواك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

عبدهـ حكمي