لا يهم بما تكتب فثمنها ليس له قدر ولا حدإني أويت لكل مأوى في الحياة
فما رأيت أعز من مأواكا
وتلمست نفسي السبيل إلى النجاة
فلم تجد منجى سوى منجاكا
وبحثت عن سر السعادة جاهداً
فوجدت هذا السر في تقواكا
فليرض عني الناس أو فليسخطوا
أنا لم أعد أسعى لغير رضاك
ما يهم اين مقر هذه الكلمات
فوالله ان مستقرها القلوب التي تخشى وترجوا رحمته
وتخاف عذابه ربنا أعف عنا وأغفر لنا
فليرض عني الناس أو فليسخطوا
أنا لم أعد أسعى لغير رضاك
هذا هو الإقبال على الله
ربنا نسألك رحمتك ياكريم
إقبلنا ولا تردنا خائبين
شكرا أنيقة على مشاركتنا هذا الرسالة الادبية السامية التي تنعش الروح
دمت بحفظ الله