باسمة بك كانت أيامي
ولا زالت ما نبض فؤادك وأتى بك حنين
تعلمت منك السمت والوقار
وأهديتني رسن أسجل منه كلما نضب وجودك

☆☆☆☆☆
نم نيمة قرير ، ودر يقينك يمازج سلواك
أنك عطية الباري لهم ، وأنك منة الله عليهم
إقرأ

من بعدها يهابك وسنان ريبة
و ترقيك لموكب الجوزاء حروفي .





(أ ، ب)


(( ميدوزة))