أخي العزيز سفير الموسم:
ما ذكرته يعد آفه إجتماعية ونحتاج لمحاربتها أولا للتكاتف يدا ليد
ثانيا:علينا نحن كمجتمع محاربة هولاء الفئة ضعاف النفوس حتى لو كانوا ذو قربى وذلك بالتذكير بالآخرة وأهوالها وأن ما يقوموا به من أشياء تمس الدين والوطن تحسب عليهم وأن الدنيا وما فيها تعد نعيم زائل وما هي إلا مرحلة انتقالية وماهي كالمعركة الفائز فيها من عمل لآخرته وتسلح بالتقوى والإخلاص لربه ووطنه ولابد أن نذكر كل عسكري بإخوانه الذين أستشهدوا في كل المناطق في سبيل راحتنا واستقرارنا
ومن كان في عمل إداري واستحل الرشوة فليتذكر قدرة الحي القيوم عليه ولعنة الله على الراشي والمرتشي والرايش بينهما
فأتمنى من كل شخص تربطه صلة بجازان أن يكون سدا منيعا في وجه كل من سولت له نفسه بالخيانة
ولنبين لكل الناس من هي جازان ومن هم رجالها
هذا وأشكرك يا سفير الموسم والله يسدد خطاك