أيقظتني الظروف وقد كنت نائماً
ليت وكانت ليت تنفع قائلاً
أن الظروف لم تدعني معلماً
تعلمت من علم الله ما كفاني به
وستزدت بالعلم معلماً
حتى كأني افيض من إناءٍ به
يزيد من علمه لكل معلمي
تعلم العلم يا هذا ولا تكن جاهلاَ
فإن للعلم مقامٌ بين كل وجاهةٍ
يُرفعُ بالعلم من تعلم به
ويهبط بالجهل كل من كان جاهلاَ
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي