هَجَرَ الحَبيبُ فَهَلْ يُفيدُ نِدَاهُ
يامَنْ عَزَفْتَ الشِعْرَ كَيْ تَلْقَاهُ
:
لو كانَ مثْلَكَ بالمَحَبَّـــةِ وافِياً
ما كانَ ودَّعَ والنَــــوى أَرْضَاهُ
:
فاعْزِفْ لُحُونَكَ للمُتَيَّـــمِ قَائلاً
أهْــــواهُ صِدْقاً يا أخِي أَهْواهُ
:
:
عبده حكمي