بل الشكر لك " أديبنا الفاضل " على توجيهاتك المفيده وذبك عن حياض

أغلى مانملك وهي عقيدتنا الإسلامية

حفظك الله وجزاك الله خيرا وأجزل لك الأجر والمثوبة وأدخلنا الله وإياك الفردوس الأعلى