الشباب في هذا الزمان اشبهه بكائن مضطرب أصبح مجنونا بالفطرة منع من التفكير والإبداع فلذلك عقليته =0
اضطراب عقله ونفسه تساوي صفر يذكرني بلعبة التكرار ...............حياه مكرره أمس مثل اليوم ,, اليوم مثل غد ..
والغد مثل بعد غد......... اضطراب في اضطراب ليس له هوية ولا وجهة نظر والحياة هي السفر ؟؟!!!
نرى تكرار كلمة ( الحياة مملة) ونجد الاهتمامات الغبية كثيرة كم استغرب واستهجن ؟؟؟
وأصبحت الثقافة في منظور الشباب هو سيارة فارهه للفت الانظار ؟؟!!!
أو يركض خلف فتاه لكي يكلمها ؟؟!! اهتمامات وضيعه للأسف مفرطة حد الغباء عندما انظر إليهم أقول في ذاتي :- مدهش هذا الإنسان ممتع حد السخرية مبهج حد البكاء يسخر من عقله وإمكانياته ويمتع عمره لينتهي
يهتم بحياة اللاوجود .. ونسى حياة الوجود رغم القوانين الصارمة في الآونة الأخيرة لا حياة لمن تنادي !!!
أقول هؤلاء ( بشر ) ... أم ( رَبَـش ) هل هم ضحايا هذا القرن؟؟!! لكن في المقابل هناك رائعون .. مبدعون.. عاقلون هذا واقع عقول الشباب0
وليتفاجأ الكون بوجود مثقفين في دولتنا الحبيبة استخدموا قلما وورقة لنصب التذكار لهم عقول مغبره من الغرب
حرب سافر على الإسلام يتبنوا قضايا اخذ عليها الدهر وانتهى نصبوا لهم منابر, لقراءة أفكارهم الهدامة
فيا عجبا لهذه الدنيا ولا عزاء للخاملة عقولهم حيث أنها تساوى صفر ماذا هو نتاج هذه العقول التى تساوى صفر
طلاق حتى الثمالة .........هجر البيوت حدث ولا حرج .........عدم تربية الأبناء ولا عزاء ......خيانه من كلاالزوجين.؟؟
المخدرات ... !! الانتحار الذي بدأ يأخذ معدل لا بأس به!! العالم كله يركض خلف كره القدم ؟!!
شبابنا
حواراتهم تدل على :-
- لا هدف في الحياة
•-لا استراتيجية
- لا نظرة مستقبلية
- لا مبادئ عامة

• لا
• لا
• لا


* في سجن بلدتى يقبع ما يقارب 2000 سجين

ثلاثة أرباعهم من المواطنين

وثلثي المواطنين أصحاب مخدرات !!!!!

* كانت احصائية الحوادث المرورية

من سنة 2000 الى 2003

موت ما يقارب 3000 شاب اعمارهم مابين 18 الى 35

ياله من معدل مخيف جدا جدا

رغم التنبيهات رغم الارشادات ؟؟!!!


ولا حياة لمن تنادي !!!!

هذي هي عقول شبابنا للاسف .........ما هي هذه الاسباب ؟؟؟؟!!!

الفراغ !!!!

المال !!!

القوة الوجاهه!!!

الانحلال الخلقي !!

الاسره!!

البنات!!
لا اعرف

ولا عزاء للخاملة عقووولهم والله