سارة حبيبتي.. لاعليك تمسكِي بأهداب
الأمل.. لا تيأسي ، قلتها وأنا أحس بمرارة ما تعانيه أعلم أن كلماتي ستذهب أدراج
الرياح فهي ترى معاناتها أكبر من حجم الأمل.. فما حدث ويحدث لها يحتاج إلى
قدرة هائلة من الاحتمال.
ليتنا نملك مثل هذا الإحساس
حينما نقف بجانبهم / يقفون بجانبنا..

وحده هذا الإحساس
هو القوة الهائلة التي ستنتشلنا مما نحن فيه/ مما هم فيه..

منيفة
سارة مدينة لك بذلك الإحساس وكفى..