اللسان والقلم وجهان لعملة اللغة والبيان
بدأ اللسان عندنا
ثم أدركه القلم
وما زال تابعا له بمسافات تتفاوت قربا وبعدا
وفي زمن الإعلام الجامح زادت المسافة بعدا
في ظل انهيار عالم القراءة لدينا
لكن
يبقى لكل منهما أهله المبدعون
فليس كل ذي قلم يملك اللسان
والعكس قد لا يكون صحيحا
وعندما يجتمعان فلا أجمل ولا أقوى
تحيتي لك يا طارق
ودامت إشراقاتك