سأحكي لكم اليوم يا أحبائي حكاية معلمين نجوا اليوم من الموت باعجوبة والمدير يتفرج عليهم وبمساندة مركز الاشراف الشديد أوي أوي على قولة اخواننا المصريين
نزلو وأرادوا قطع السيل للدوام لأن المدير اذا ما داومو اتصل بمدير التعليم ثم مدير التعليم يتصل على مركز الاشراف وينتدب مفتشا للذهاب للمدرسة فاختصروا المشاكل وقرروا الدوام ارضاءا للمدير ومركز الاشراف وإدارة التعليم
الصورة تعبر عن نفسها
النجاة النجاة
على قولة المثل الشعبي ( ضربة في غيرك كأنها في زبير )
لتشاهدوا عمق السيل ( هذه الصورة قرب نهاية الدوام يعني السيل بدأ يخف )
المدير يتفرج وهو جالس في سيارته وأظن والله أعلم والعهدة على الراوي انه ينسق مع مركز الاشراف كيف يحسم من هؤلاء المعلمين غيابهم وتأخرهم
الزمان / السبت 3 / 12 / 1427هـ او 2 / 12 / 1427 حسب تقويم أم القرى
المكان وادي لية - قرية اللقية
سؤال أوجهه الى مدير التعليم ورئيس مركز الاشراف بصامطة
الجلوس على الكراسي الناعمة وإسداء الأوامر بالهاتف أغلى من أرواح المعلمين اليس كذلك ؟